ها
هي عزيزة بنت زناتى من كوم غريب تحلب جاموستها وفوجئت بأن الذي نزل من
الجاموسة دم وليس لبناً وأنزعجت جداً وذهبت إلى رجل الله أبونا يسى الذي
قال لها كلمته الشهيرة : ( مالك يا مدحورة )
، ثم ذهب معها إلى منزلها
قائلاً : ( احلبي الجاموسة علشان أشرب ) ورشم عليها علامة الصليب وحلبت
لبناً صافياً وقدمت إلى رجل الله ليشرب وهو يسبح الله وهى تصرخ قائلة شهدنا
لك يا قمص النصارى .
بركاتك و شفاعاتك معانا يا ابونا يسى ميخائيل
هذه المعجزة حصلت و ابونا يسى كان عايش
بركاتك و شفاعاتك معانا يا ابونا يسى ميخائيل
هذه المعجزة حصلت و ابونا يسى كان عايش