من منا لا يتذكر تفجير كنيسة القديسين الذى ادمى قلوبنا جميعا التفجير الذى اشتعلت الثوره فى مصر من بعده
وما انا سقط النظام و ظهرت بوادر تؤكد او تشير الى امكانية تورط حبيب العادلى وزير الداخليه انذاك فى الحادث الارهابى لاهداف سياسيه
و حتى الان القضيه محل النظر فى القضاء
و فى اثناء زيارة البابا تواضروس الاخيره بالكويت لتدشين كاتدرائية مارمرقس هناك عقد قداسته مؤتمرا صحفيا بفندق الاقامه
و اثناء المؤتمر طرح احد الحضور على قداسته يتعلق بقضية تفجير الكنيسه و ما اذا كان حبيب العادلى بالفعل متورط بها ام لا
وجاءت اجابة البابا بان هناك قضيه و الامر متروك للقضاء ونحن نتابع الامر ولدينا محامين يتابعون القضيه