إهانة لا يقبلها عاقل، والعذراء مريم هي رمز الطهارة حتى لدى المسلمين، وما كتبه الشاعر مصطفى سبيتي لا يمكن قبوله وهل ينفع الاعتذار؟
ورداً على آلاف التعليقات ردّ الشاعر قائلاً إنّ حسابه مخترق!!!
هكذا يهان الدين المسيحي كلّ يوم من قبل أشباه المتحررين، ويقتل المسيحيون يومياً من قبل مدّعي الدين.
ولمن يريد أن يعرف معنى المسيحية الحقّة نردّد مع ربنا على الصليب:”اغفر لهم يا ابتاه لأنهم لا يدرون ماذا يفعلون”.
هذا وتم توقيفه اليوم من قبل القضاء اللبناني للتحقيق معه.